تشوركين لحمد:إذا عدت لتتكلم معي بهذه النبرة , لن يكون هناك شيء إسمه قطر بعد اليوم
في تسجيل بثته القناة الفرنسية الثانية :
وقعت مشادة كلامية بين مندوب روسيا في مجلس الأمن فيتالي
تشوركين ووزير خارجية قطر حمد بن جاسم، حيث وجه بن جاسم الكلام لمندوب
روسيا قائلا:
“أحذرك من اتخاذ اي فيتو بخصوص الأزمة في سوريا، فعلى روسيا ان توافق القرار و إلا فانها ستخسر كل الدول العربية”..
فرد الروسي بكل هدوء اعصاب:
“إذا عدت لتتكلم معي بهذه النبرة مرة أخرى, لن يكون هناك شيء إسمه قطر بعد اليوم” …
باريس _نضال حمادة
بسبب موقف العراق من سورية .. تحركات سعودية – قطرية لمنع انعقاد القمة العربية في بغداد
بدأت الادارة الامريكية تطلب من السعودية وقطر الضغط على العديد من الدول العربية، لتأجيل عقد القمة العربية السنوية المقرر استضافتها في العراق،
تحت شعار انشغال دول عربية بالاوضاع في سوريا، وعدم اشغال أمين عام الجامعة العربية الذي يقود تعليمات من الدوحة والرياض للتفتيش عن فصول تآمرية جديدة ضد الشعب السوري وقيادته.
وقالت مصادر دبلوماسية عربية لـصحيفة المنار المقدسية أن قطر والسعودية اللتان تقودان مخططا للابقاء على التفجيرات وعدم الاستقرار في الساحة العراقية، غير معنيتين أن تستضيف بغداد القمة العربية، تشكيكا بها، وبسبب موقفها الرافض للمؤامرة على سوريا، والتي تشارك فيها الى جانب امريكا واسرائيل وفرنسا كل من الدوحة والرياض وتركيا.
“أحذرك من اتخاذ اي فيتو بخصوص الأزمة في سوريا، فعلى روسيا ان توافق القرار و إلا فانها ستخسر كل الدول العربية”..
فرد الروسي بكل هدوء اعصاب:
“إذا عدت لتتكلم معي بهذه النبرة مرة أخرى, لن يكون هناك شيء إسمه قطر بعد اليوم” …
باريس _نضال حمادة
بسبب موقف العراق من سورية .. تحركات سعودية – قطرية لمنع انعقاد القمة العربية في بغداد
بدأت الادارة الامريكية تطلب من السعودية وقطر الضغط على العديد من الدول العربية، لتأجيل عقد القمة العربية السنوية المقرر استضافتها في العراق،
تحت شعار انشغال دول عربية بالاوضاع في سوريا، وعدم اشغال أمين عام الجامعة العربية الذي يقود تعليمات من الدوحة والرياض للتفتيش عن فصول تآمرية جديدة ضد الشعب السوري وقيادته.
وقالت مصادر دبلوماسية عربية لـصحيفة المنار المقدسية أن قطر والسعودية اللتان تقودان مخططا للابقاء على التفجيرات وعدم الاستقرار في الساحة العراقية، غير معنيتين أن تستضيف بغداد القمة العربية، تشكيكا بها، وبسبب موقفها الرافض للمؤامرة على سوريا، والتي تشارك فيها الى جانب امريكا واسرائيل وفرنسا كل من الدوحة والرياض وتركيا.
اعتقال عناصر قطرية وسعودية في سوريا تعمل للتحريض والتجسس لصالح “اسرائيل” واغتيال الكفاءات
اعتقلت السلطات السورية مؤخرا عناصر استخبارية قطرية سعودية، مهمتها التحريض على سوريا واصدار التعليمات للمجموعات الارهابية بالقتل
والتفجير والاعتداء على قوات حفظ النظام والممتلكات
العامة، وكشفت مصادر عليمة لـ صحيفة المنار المقدسسية أن تسلل هذه العناصر
وعددهم بالعشرات هو جزء من المؤامراة التي تتعرض لها سوريان وتقودها امريكا
واسرائيل وفرنسا والسعودية وقطر وتركيا، وفي ذات الوقت يقوم هؤلاء بالتجسس
لصالح اسرائيل، ومتابعة الكفاءات السورية العلمية في كل الميادين
لاغتيالهم.
وكشفت المصادر أن دور هؤلاء الاستخباريين من السعودية وقطر مكمل للدور الذي قامت به الدوحة والرياض في ملاحقة اشخاص مطلوبين لتل أبيب وتقديم المعلومات عنهم الى الامن الاسرائيلي والمشاركة في اغتيالهم، ومن بين هؤلاء، مشاركة السعودية، بشخص الامير بندر بن سلطان في اغتيال القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية.
وأكدت المصادر أن الاستخباريين السعوديين والقطريين يستخدمون سيارات دبلوماسية وأجهزة اتصال متقدمة في تنفيذ المهام التي أوكلت اليهم، واشارت المصادر الى أن أحد السعوديين المعتقلين اعترف بالمشاركة في اجتماع “توجيهي” في الاراضي التركية باشراف اسرائيلي، كما اعترف بتلقي الارهابيين كميات من الاسلحة الاسرائيلية المتطورة تقوم شبكات تهريب متخصصة في الاراضي التركية واللبنانية، بتهريبها الى الساحة السورية.
وكشفت المصادر أن دور هؤلاء الاستخباريين من السعودية وقطر مكمل للدور الذي قامت به الدوحة والرياض في ملاحقة اشخاص مطلوبين لتل أبيب وتقديم المعلومات عنهم الى الامن الاسرائيلي والمشاركة في اغتيالهم، ومن بين هؤلاء، مشاركة السعودية، بشخص الامير بندر بن سلطان في اغتيال القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية.
وأكدت المصادر أن الاستخباريين السعوديين والقطريين يستخدمون سيارات دبلوماسية وأجهزة اتصال متقدمة في تنفيذ المهام التي أوكلت اليهم، واشارت المصادر الى أن أحد السعوديين المعتقلين اعترف بالمشاركة في اجتماع “توجيهي” في الاراضي التركية باشراف اسرائيلي، كما اعترف بتلقي الارهابيين كميات من الاسلحة الاسرائيلية المتطورة تقوم شبكات تهريب متخصصة في الاراضي التركية واللبنانية، بتهريبها الى الساحة السورية.
